Thursday, July 21, 2011

حكم صلاة الجمعة في يوم العيد

البحث في إجابات Google طرح سؤال


الرئيسية > قائمة الأسئلة > السؤال
هذا السؤال قد يحتوي على مواد غير لائقة، حيث تم الإبلاغ عنه بواسطة مستخدمي إجابات.
بالضغط على زر "تأكيد تاريخ الميلاد" تقرر أنك مازلت ترغب بعرض هذا السؤال.



تأكيد تاريخ الميلاد


هذا السؤال قد يحتوي على مواد غير لائقة، حيث تم الإبلاغ عنه بواسطة مستخدمي إجابات.

لعرض هذا السؤال، يجب عليك تأكيد أن عمرك أكبر من 18 سنة عن طريق تسجيل الدخول أو إنشاء حساب.



ماذا لو وافق يوم العيد - يوم الجمعه - ؟؟ هل تصلي الجمعه ام الظهر ؟؟اجب مع الدليل + عشرين نقطة . الاسلام العيد 20 النقاط مغلق عدد الإجابات: 8 عدد الزيارات: 2453
3
smasma 24/11/2009 07:26:33 م الإبلاغ عن إساءة الاستخدام ماذا لو وافق يوم العيد يوم الجمعه

وصلى احدنا صلاة العيد .. فماذا يجب عليه حين يدخل وقت الظهيره ؟؟؟

هل يصلي الجمعه ؟؟ ان كان يصليها فهل هي واجبة عليه ام سنة ..؟؟


وان صلى الظهر فهل يصليها في المسجد ام في البيت ؟؟



أفضل إجابة
4
ساره مصطفي 24/11/2009 07:41:40 م الإبلاغ عن إساءة الاستخدام ثبت في سنن أبي داود عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ ‏"‏ قَدِ اجْتَمَعَ فِي يَوْمِكُمْ هَذَا عِيدَانِ فَمَنْ شَاءَ أَجْزَأَهُ مِنَ الْجُمُعَةِ وَإِنَّا مُجَمِّعُونَ ‏"‏ ‏.‏
وفي رواية عَنْ إِيَاسِ بْنِ أَبِي رَمْلَةَ الشَّامِيِّ، قَالَ شَهِدْتُ مُعَاوِيَةَ بْنَ أَبِي سُفْيَانَ وَهُوَ يَسْأَلُ زَيْدَ بْنَ أَرْقَمَ قَالَ أَشَهِدْتَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عِيدَيْنِ اجْتَمَعَا فِي يَوْمٍ قَالَ نَعَمْ ‏.‏
قَالَ فَكَيْفَ صَنَعَ قَالَ صَلَّى الْعِيدَ ثُمَّ رَخَّصَ فِي الْجُمُعَةِ فَقَالَ ‏"‏ مَنْ شَاءَ أَنْ يُصَلِّيَ فَلْيُصَلِّ ‏"‏ ‏.‏
فهذان الحديثان يدلان على أنه إذا كان العيد يوم جمعة فإن الإمام يصلي العيد ويصلي الجمعة ، أما غيره فإذا صلى العيد جاز له أن لا يصلي الجمعة ، والأفضل أن يصليها 0
ومن لم يصل العيد وجب عليه أن يصلي الجمعة 0 ومن صلى العيد ولم يصل الجمعة وجب عليه أن يصلي الظهر أربعا 0 والله أعلم0

إجابات أخرى التصنيف بحسب الوقت التصنيف بحسب التصويت
4
Nouri 24/11/2009 07:33:40 م الإبلاغ عن إساءة الاستخدام صلاة الجمعة و اجبة و صلاة العيد سنة .. و السنة لا تسقط الفرض.
صلاة العيد بوقتها و حضور الخطبة و صلاة الجمعة بوقت الظهر.

و الله أعلم.

2
ابوعلاءfh 24/11/2009 07:30:28 م الإبلاغ عن إساءة الاستخدام الأوقاف السنية: صلاة العيد لا تسقط صلاة الجمعة
أكدت إدارة الأوقاف السنية أخذها برأي علماء المالكية - وهو قول الشافعية أيضا - في أمر اجتماع صلاة العيد والجمعة، وعليه ستكون الجوامع مفتوحة لصلاة العيد والجمعة في العاشر من ذي الحجة الموافق 27/11/.2009
وقد أصدرت الإدارة بيانا مطولا، أوردت فيه آراء العلماء في هذه المسألة، حيث يستقبل المسلمون عيد الأضحى في يوم الجمعة. ولما كان في اجتماع هذين العيدين في يوم واحد يكثر فيه السؤال: هل لابد من أداء الصلاتين أو الاقتصار على إحداهما؟ كان لابد من ذكر أقوال أهل العلم رحمهم الله تعالى وبيان أدلتهم وبيان الراجح منها الذي تقتضيه الأصول من كتاب الله تعالى وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم.
أولا: من المعلوم من الدين بالضرورة فرضية صلاة الجمعة على كل مسلم بالغ عاقل مستوطن ببناء، دل على ذلك كتاب الله والسنة النبوية.
ولم يأت في الكتاب والسنة الصحيحة تخصيص يوم بإسقاط هذا الفرض، بل جاء الأمر بالسعي إليهما متوجها في سائر الأيام، فقد كانت سنته عليه الصلاة والسلام أنه إذا اجتمع يوم جمعة وعيد صلى العيد أولا ثم صلى الجمعة كما هو ثابت عنه. فقد أخرج مسلم في صحيحه عن النعمان بن بشير قال ''كان رسول الله يقرأ في الجمعة والعيد (سبح اسم ربك الأعلى) و (هل أتاك حديث الغاشية)، وإذا اجتمع العيد والجمعة في يوم واحد قرأ بهما أيضا في الصلاتين'' وهذا صريح في أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان إذا اجتمع عيد ويوم جمعة صلى صلاتين لا صلاة واحدة.
وقد جاء ما يعارض هذا الأصل ما جاء في سنن أبي داود وغيره عن إياس بن أبي رملة الشامي قال ''شهدت معاوية ابن أبي سفيان وهو يسأل زيد بن أرقم قال: أشهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عيدين اجتمعا في يوم؟ قال: نعم، قال: فكيف صنع؟ قال: صلى العيد ثم رخص في الجمعة، فقال: من شاء أن يصلي فليصل''. وهذا الحديث اختلف أهل العلم رحمهم الله تعالى في صحته وضعفه. فمن صححه الإمام ابن المدني والحاكم الذهبي والشيخ الألباني، لكن قال ابن خزيمة إن إياس مجهول، وقال ابن المنذر هذا الحديث لا يثبت، وكذا قال ابن القطان وابن حزم.
القول الثالث: إن من شهد العيد سقطت عنه فرضية الجمعة، لكن على الإمام أن يقيم الجمعة ليشهدها من شاء شهودها، ومن لم يشهد العيد. وهو مذهب الحنابلة، واختيار شيخ الإسلام ابن تيمية.
القول الرابع: ما نسب إلى عبدالله ابن الزبير رضي الله عنه وعطاء من سقوط الجمع والظهر. وتقدم نقل كلام الإمام ابن عبدالبر وابن رشد في رد هذا القول.
ويتبين مما سبق أن أكثر أهل العلم رحمهم الله تعالى على العمل بالأصل وهو شهود صلاة الجمعة وخص بعضهم العذر بأهل البوادي والأماكن البعيدة كما هو صريح في أثر عثمان رضي الله عنه أنه رخص لأهل العوالي، بل جاء في بضع روايات حديث زيد ابن أرقم وفيها ضعف أن ترخيص النبي صلى الله عليه وسلم كان لأهل العوالي، وكذا جاء من طريق مرسل عن عمر بن عبدالعزيز، إلا أن المرسل والرواية الضعيفة تعتضد بأثر عثمان رضي الله عنه الذي فيه تقييد الحكم بأهل العوالي.
والراجح من قول أهل العلم رحمهم الله تعالى هو القول الثاني وهو مذهب المالكية والشافعية أن أهل الأمصار والمدن يجب عليهم شهود صلاة الجمعة وإن وافقت يوم عيد، ولا يرخص في ذلك إلا أهل البوادي والأماكن البعيدة الذين يشق عليه القدوم إلى المدن لأداء صلاة الجمعة، لعموم الأدلة الصريحة في هذا الحكم. وأما الأحاديث والآثار المعارضة لهذا الأصل فكلها لا تخلو من مقال فلا يصلح أن يعارض بها أصل مجمع عليه.
قال الإمام ابن عبدالبر: وإذا احتملت هذه الآثار من التأويل ما ذكرنا، لم يجز لمسلم أن يذهب إلى سقوط فرض الجمعة عمن وجبت عليه، لأن الله عز وجل يقول ''يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله''، ولم يخص الله ورسوله يوم عيد من غيره من وجه تجب حجته، فكيف بمن ذهب إلى سقوط الجمعة والظهر المجتمع عليهما في الكتاب والسنة والإجماع بأحاديث ليس منها حديث، إلا وفيه مطعن لأهل العلم بالحديث.
وقال ابن المنذر: أجمع أهل العلم على وجوب صلاة الجمعة ودلت الأخبار الثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن فرائض الصلوات خمس، وصلاة العيدين ليست من الخمس وإذا دل الكتاب والسنة والاتفاق على وجوب صلاة الجمعة، ودلت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن صلاة العيد تطوع، لم يجز ترك فرض بتطوع.

2
ابوعلاءfh 24/11/2009 07:31:26 م الإبلاغ عن إساءة الاستخدام http://www.alwaqt.com/art.php?aid=187979‏

2
حسين العنزي 24/11/2009 07:32:51 م الإبلاغ عن إساءة الاستخدام السِجل المعدّل لا جمعة يوم العيد لان صلاة العيد تسقط الجمعة والهدف هو الخطبة وتكون في صلاة العيد لذا اذا وافق اول يوم للعيد جمعة تكون صلاة ظهر

في فتوى صادرة لها في وقت سابق أن من حضر صلاة العيد يرخص له في عدم حضور صلاة الجمعة ويصليها ظهراً في وقت الظهر وان أخذ بالعزيمة فصلى مع الناس الجمعة فهو أفضل ولمن لم يحضر صلاة العيد فلا تشمله الرخصة، ولذا فلا يسقط عنه وجوب الجمعة فيجب عليه السعي إلى المسجد لصلاة الجمعة فإن لم يوجد عدد تنعقد به صلاة الجمعة صلاها ظهراً.

وأشارت اللجنة ان من حضر صلاة العيد وترخص بعدم حضور الجمعة فإنه يصليها ظهراً بعد دخول وقت الظهر ولا يشرع في هذا الوقت الأذان إلا في المساجد التي تقام فيها صلاة الجمعة فلا يشرع الأذان لصلاة الظهر ذلك اليوم.

وأكدت في هذا الصدد على أن إمام مسجد الجمعة يجب عليه اقامته صلاة الجمعة في ذلك اليوم ليشهدها من شاء شهودها ومن لم يشهد العيد إن حضر العدد الذي تنعقد به صلاة الجمعة وإلا فتصلى ظهراً.

2
haizof 24/11/2009 07:36:45 م الإبلاغ عن إساءة الاستخدام من صلى العيد مع الجماعة فهو مخير في صلاة الجمعة أن يصليها جمعة أو ظهراً أربع ركعات .
لكن الأفضل أن يكون مع الجماعة فإذا صلوا جمعةً فليصلي معهم .

2
albahar123 25/11/2009 12:41:52 ص الإبلاغ عن إساءة الاستخدام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي السائل الكريم أقرأ هذا الموضوع في رابطه ألأصلي وستستفيد منه أن شاء الله
الرأي السديد


فيما إذا وافق يوم الجمعة العيد



لصاحب الفضيلة العلامة


عبد الله بن عبد الرحمن بن جبرين


-حفظه الله ورعاه -







المقدمة



الحمد لله وحده، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه. أما بعد:

ففي عام 1420 هـ وافق يوم عيد الفطر يوم جمعة، وقد تكرر مثل ذلك في أعوام سابقة، فكثر الكلام حول أداء الجمعة على من شهد العيد، حتى تجرأ بعض الخطباء فأسقط صلاة الجمعة أو الظهر عن المصلين، واستثنى بعضهم الإمام فقط، وحملهم على ذلك ما قرءوه في كتب العلماء الحنابلة المتداولة. فكان ذلك مما حملني على أن أبحث المسألة في المذاهب الأخرى لأتحقق من أسباب الإسقاط والخلاف، واقتضى الحال أن أذكر ما يترجح لي وما أختاره من الأدلة والتعليلات، وذلك أن الكثير من الخطباء والأئمة في ذلك العام تجرءوا فرخصوا في ترك صلاة الجمعة للقريب والبعيد وبدون عذر، واستثنى بعضهم إمام الجامع وحده، فتقبل العامة هذه الرخصة، وتركوا صلاة الجمعة رغم قربهم من المساجد، وسماعهم للأذانين وللخطبة، ولقراءة الإمام وتكبيراته وصلاته التي تقع بجوار منازلهم، بحيث خليت الجوامع إلا من عدد قليل، وترك كثير من الناس صلاة الجمعة، بل وصلاة الظهر، أو أخروها عن وقتها، وأبدلها الكثير باللهو واللعب، والغناء والطرب، وضرب الطبول وآلات الملاهي، والعكوف على سماع أشرطة الأغاني، وتقليب الأحداق نظرا إلى الصور الفاتنة، والأفلام الخليعة، فصدق عليهم قول الله تعالى:} وَمَا كَانَ صَلَاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ إِلَّا مُكَاءً وَتَصْدِيَةً{]سورة الأنفال الآية 35[، أي صفير وتصفيقا، نعوذ بالله من الخذلان، ونسأله العفو والغفران.

مخطط هذا البحث الوجيز:
أبتدئ أولا: بالنقل عن الأئمة وأهل المذاهب ما كتبوه حول هذه المسألة،
وأذكر ثانيا: ما حضرني من الأدلة في ذلك ووجه دلالتها،
ثم أذكر ثالثا: ما ترجح لي مع بيان وجه الترجيح، والجواب عن أدلة الآخرين، وأشير إلى الفرق الكبير بين حالة الأولين وحالة أهل هذا الزمان.([1])
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=45268‏

المراجع
[1] بلا عنوان(الويب)
majles.alukah.net


1
عمرالقاضى 25/11/2009 05:04:57 ص الإبلاغ عن إساءة الاستخدام نصلى العيد والجمعة فهى واجب

قد يهمك أيضًا
ما حكم صلاة العيد اذا وافقت يوم الجمعه
عدد الإجابات: 1 عدد الزيارات: 3083
في يوم الجمعه الذي سيصادف يوم عيد الاضحى المبارك هل ستصلي العيد ام ستصلي الجمعه؟
عدد الإجابات: 1 عدد الزيارات: 1574
هل صلاه العيد تغنى عن صلاه الجمعه
عدد الإجابات: 2 عدد الزيارات: 1908
ما هو عقاب ترك صلاه الجمعه ؟؟
عدد الإجابات: 3 عدد الزيارات: 1687
ماذا يعني لك يوم الجمعه
عدد الإجابات: 6 عدد الزيارات: 900
كيف تقدي عطلة يوم الجمعة